م ن ق ت ل ن ف س ا ب غ ي ر ن ف س أ و ف س اد اسلام ويب
وقال مجاهد في رواية أخرى عنه.
م ن ق ت ل ن ف س ا ب غ ي ر ن ف س أ و ف س اد اسلام ويب. رواه ابن جرير. وروى محمد بن مسلم عن الإمام الباقر عليه السلام أن ه قال. و م ن ي ق ت ل م ؤ م ن ا. م ن ق ت ل نفس ا م ح ر مة ي ص ل ى النار ب ق ت ل ها كما ي ص لاها لو ق ت ل الناس جميع ا و م ن أ ح ي اه ا م ن س ل م م ن ق ت ل ها فقد س ل م م ن ق ت ل الناس جميع ا.
ومن شهر السلاح في غير الأمصار وضرب وعقر وأخذ الأموال ولم ي ق تل فهو محارب وجزاؤه جزاء المحارب وأمره إلى الإمام إن شاء قتله وإن شاء صلبه وإن شاء. م ن أ ج ل ذ ل ك ك ت ب ن ا ع ل ى ب ن ي إ س ر ائ يل أ ن ه م ن ق ت ل ن ف س ا ب غ ي ر ن ف س أ و ف س اد ف ي ال أ ر ض ف ك أ ن م ا ق ت ل الن اس ج م يع ا و م ن أ ح ي اه ا ف ك أ ن م ا أ ح ي ا الن اس ج م يع ا و ل ق د ج اء ت ه م ر س ل ن ا. وما تفسير م ن ق ت ل ن ف س ا ب غ ي ر ن ف س أ و ف س اد ف ي ال أ ر ض ف ك أ ن م ا ق ت ل الن اس ج م يع ا و م ن أ ح ي اه ا ف ك أ ن م ا أ ح ي ا الن اس ج م يع ا وأين أجدها. تفسير من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس بالنسبة للآية 32 من سورة المائدة من أجل ذ1648لك كتبنا على1648 بني إسرائيل أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا.
من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا ولقد جاءتهم رسلنا بالبينات ثم إن كثيرا منهم بعد ذلك في الأرض لمسرفون. وذلك لأنه من قتل النفس فله النار فهو كما لو. القول في تأويل قوله عز ذكره من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا قال أبو جعفر يعني تعالى ذكره بقوله من أجل ذلك من جر ذلك. أ ن ه م ن ق ت ل ن ف س ا ب غ ي ر ن ف س أ و ف س اد ف ي ال أ ر ض ف ك أ ن م ا ق ت ل الن اس ج م يع ا المائدة.
بارك الله بكم وجزاكم خيرا. من شهر السلاح في مصر من الأمصار فعقر اقتص منه ونفي من تلك البلد.