وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها لا نسألك
وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها لا نسألك رزق ا نحن نرزقك والعاقبة للتقوى طه 132.
وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها لا نسألك. القول في تأويل قوله تعالى. هذا بعض تدبر فى قوله جل وعلا و اص ط ب ر ع ل ي ه ا. استنقذهم من عذاب الله بإقام الصلاة واصطبر أنت على فعلها كما قال تعالى. ث م ي ت ل و ه ذ ه الآي ة.
يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا التحريم. وقال ابن أبي حاتم. وأم ر يا محمد. و أ م ر أ ه ل ك ب الص ل اة و اص ط ب ر ع ل ي ه ا ل ا ن س أ ل ك ر ز ق ا ن ح ن ن ر ز ق ك و ال ع اق ب ة ل لت ق و ى وأمر أهلك بالصلاة أي.
ف أ وص يك م أ ي ه ا الن اس و ن فس ي ب ت قو ى الله ع ز و ج ل و أ م ر أ هل ك ب الص لاة و اصط ب ر ع ل يه ا لا ن سأ ل ك ر زق ا نحن ن رز ق ك و الع اق ب ة ل لت قو ى طه. وحديثنا في مقالنا هذا يدور حول آية مفتاحية من آيات الكتاب الكريم وهي قوله جل وعلا. و أ م ر أ ه ل ك ب الص ل اة و اص ط ب ر ع ل ي ه ا ل ا ن س أ ل ك ر ز ق ا ن ح ن ن ر ز ق ك و ال ع اق ب ة ل لت ق و ى طه. وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها أي.
ولكن الاصطبار عليها يشمل كل شىء يخص الصلاة. وأمر أهلك بالصلاة واصطبر اصبر عليها لا نسألك نكلفك رزقا لنفسك ولا لغيرك نحن نرزقك والعاقبة الجنة للتقوى لأهلها. و أ م ر أ ه ل ك ب الص لاة و اص ط ب ر ع ل ي ه ا لا ن س أ ل ك ر ز ق ا ن ح ن ن ر ز ق ك و ال ع اق ب ة ل لت ق و ى 132 يقول تعالى ذكره لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم. اما قوله جل وعلا و أ م ر أ ه ل ك ب الص لاة فهو واجب المؤمن مع أهله أن يأمرهم بالصلاة.